هل أنت لوحدك في هذا العالم؟ نعم! أستمع الاسباب

هل أنت وحدك في هذا العالم؟

~~~
هذا بودكاست خيالي: علمي ، سياسي ، ديني ، فلسفي ، إلخ. أي تشابه مع الناس أو الأحداث هو محض صدفة.
~~~

كل عام حول هذه الفترة ... عيد الميلاد ، رأس السنة الجديدة ، عيد الغطاس ... أكثر بودكاست يتم الاستماع إليه في البوابة مع حسابي فريد زكريا هي حلقة "الوحدة" وعنوانها: "هل أنت وحدك في هذا العالم؟"

والإجابة هي نعم ولا في نفس الوقت ، نعم لأننا في الواقع كلنا وحيدين في هذا العالم ونخدع أنفسنا بأننا بصحبة أطفال أو أولياء أمور أو أشقاء أو المجتمع أو ... ولكن في الواقع كلنا بمفردنا تماما
إذا تأثرنا جدلا بسكتة دماغية ... نوبة قلبية أو مرض خطير ، فإن الأشخاص الذين سيكونون بالقرب منا ، من حولنا لا يستطيعون فعل أي شيء!
لاشىء.


يبدو الأمر كما لو كانوا يقفون حول حافة حمام السباحة (أو الدوامة) جميعهم يراقبونك أثناء وجودك في وسط المسبح / الدوامة وتغرق وعلى وشك الموت ... كلهم ​​يمدون أيديهم ...ولكنه ليس ليخرجوك (إنهم خائفون من الغرق أيضًا) ولكن لإعطائك ربتة على وجهك ، ربتة على كتفك ويقولون: "القوة والشجاعة ... لا تخف ...كل شيء سيكون على ما يرام" !

لا يمكنهم فعل أي شيء آخر ، كلنا محدودين.
لا يمكننا فعل أي شيء ، إذا تعرض أحدنا لحادث سير أو مرض أو سوء حظ ... لا أحد يستطيع فعل أي شيء ، أكثر الناس محبة من حولك لا يمكنهم فعل أي شيء سوى قول بضع كلمات جيدة مثل "انتظر ، لا تستسلم ، الله معك ، الخ"...

وعلى الرغم من أنهم يبذلون قصارى جهدهم للقيام بالعديد من الأشياء المصنفة على أنها" مساعدة عملية " مثل الجمعية الخيرية اكابacap، إلا أنها في الواقع غير مجدية ،
لأنك تدل ما تزال في وسط بؤسك ومرضك من محنتك من حادثك ...تركت لنفسك ...


لذلك في النهاية نحن وحدنا ، حتى لوحدنا في اتخاذ اهم قرار على الإطلاق : القرار بشأن ما هي الحقيقة التي تقود إلى الخلاص النهائي للنفس ، أي إلى الجنة ، إلى النعيم الأبدي ،
حتى في ظل كوننا وحدنا ، لا يمكن لأي فرد من أفراد عائلتنا الأعزاء أن يمنحنا ضمانًا بنسبة 100٪ أنه إذا سلكت هذا الطريق الروحي فسوف يتم إنقاذك من الجحيم ،

لماذا؟


لأننا شخصياً فقط لدينا القرار النهائي أمام الله لنقرر ما نؤمن به ، وليس لأنه أخبرني ابي، قال لي الآخر هذا وذاك
حتى أقوى الناس في الأرض ، وأغنى الناس ، والأشخاص الأكثر نفوذاً ، هم أيضًا وحدهم في هذا العالم...

حتى اكثر من باقي الافراد! الأشخاص الأقرب إليهم: أفراد الأسرة والمتعاونون لا يفعلون شيئًا سوى TAKE الاخذ ... لأنها غنية وقوية (او غني/قوي) لذلك يأخذونها لأنهم اعتادوا على مستوى الدوبامين ، أي أنهم طوروا (أذهانهم) دون علمهم بخوارزمية تسبب الإدمان ، أو القوة الراغبة ، أو النفوذ ، أو المال ، أو الجنس ، أو أي شيء قد ينتج عنه المعادلة المادية مع هذا الشخص الغني المشهور والمؤثر.
لقد طوروا الدوبامين الموجود داخل الدماغ ،

وبالتالي في مرحلة معينة من حياتهم ، تتوقف العلاقة الأبوية ، أي أنه ابني والدي قريبي وما إلى ذلك.
ويتولى نوع آخر من العلاقات وهو العلاقة القائمة على التعاون في المصلحة.


... شخص في وسط الشارع لا يملك شيئًا بيد ممدودة ويطلب بعض التغيير هو بمئات المرات أقل وحده من شخص غني ومشهور محاط بملايين الأشخاص! لماذا؟ لأن المسكين في منتصف الشارع يتلقى كل 15 دقيقة ، كل 30 دقيقة إلخ ... يتلقى شيئًا: شطيرة ، مشروب ، بعض النقود ، أي شيء ، يتلقى أيضاً كلمة طيبة يتم إعطاؤها ...مجانًا ... عن طريق المرور الناس ، المتدينين ، الذين يرغبون في العطاء دون أي فائدة ،حتى غير المتدينين.


وبالتالي يشعر هو أو هي (الرجل الفقير) في وسط الشارع
بأنه أقل وحدة من شخص غني. لا تشعر بالوحدة أبدا ... "لا تخف، ان الله معنا"! يخبرنا الكتاب المقدس أن الرب يسوع: "هو الطريق والحق والحياة" ، إنه تجسد الخالق!

سورة يوحنا 14:1 "et verbum caro factum est est" ... هذا يعني

"تجسد الله سبحانه وتعالى في يسوع المسيح" ،

أو "عيسى المسيح هو تجسد الله سبحانه وتعالى".
لذلك آمن ...الآن ... بالرب يسوع وستخلص اي الجنه لك فورا ،

آمن بهذا العمل الفدائي الرائع الذي يعكس حبه اللامتناهي ولديك الخلاص الأبدي.
شكرًا لك على مشاهدة الفيديو أو البودكاست أو قراءة المقالة

... لا تنسى الإعجاب والتعليق والمشاركة ودعم العمل في الصلاة ، يمكن لأي شخص يريد أيضًا تقديم عطاء اهداء من خلال PayPal الخاص بي أو أطلب الإحداثيات الخاصة بي